Top latest Five الديون الشخصية Urban news



في بعض الأماكن سمعنا بعادةٍ سيئةٍ، وهي أنَّ الرجل إذا أراد أن يقترضَ مِن آخر مبلغًا كبيرًا أعطاه قطعةَ أرض رهنًا ينتفع بها، ويزرعها حتى يردَّ إليه القرض، فيرد إليه قطعة الأرض!

أ) شرط الأمر أو عبارة (سند لأمر) مكتوبة في متن السند وباللغة التي كتب بها.ب) تعهد غير معلق على شرط بوفاء مبلغ معين من النقود.ج) ميعاد الاستحقاق.د) مكان الوفاء.هـ) اسم من يجب الوفاء له أو لأمره.و) تاريخ إنشاء السند ومكان إنشائه.ز) توقيع من أنشأ السند (المحرر).فالسند الخالي من أحد البيانات أعلاه لا يعد سنداً لأمر، والاستثناء من ذلك هوأن يخلو السند لأمر من ميعاد الاستحقاق أو مكان الوفاء أو مكان الإنشاء، فإذاخلا السند من ميعاد الاستحقاق اعتبر واجب الوفاء لدى الاطلاع وإذا خلا منبيان مكان الوفاء أو موطن المحرر، اعتبر مكان إنشاء السند مكاناً للوفاء ومكاناًللمحرر، وإذا خلا من بيان مكان الإنشاء اعتبر منشأ في المكان المبين بجانب اسم المحرر. 

حدد طريقة تتابع بها ميزانيتك. بإمكانك استخدام سجل حسابات تقليدي يمكن شراءه من المكتبة مقابل مبلغ زهيد، لكن يفضل معظم الناس استخدام برامج الكمبيوتر، مثل: كويكن أو مايكروسوفت موني أو إكسل.

يجب العمل على تحقيق التوازن بين إدارة الديون وتلبية الاحتياجات الشخصية الأساسية.

على سبيل المثال، في إقراض الرهن العقاري في الولايات المتحدة، يتم التعبير عن مفهوم القرض إلى القيمة بشكل عام على أنه «دفعة أولى».

ولكن يتعين عليك احتساب نفقاتك الشهرية بشكل مفصل حتى تتمكن من معرفة ما يمكنك التقشف فيه.

كيف تصل إلى الثراء؟ هل يجب أن تكون ذكيًا حتى تصبح غنيًا؟

كما يجب تحديد القدرة على السداد الشهري وخطة لسداد الديون بأكبر كفاءة ممكنة.

فذلك خيرٌ من ان نجعل ذمته مشغولةً بدينٍ او بحقٍ لاخر ، ونوكل الامر الى الرحمة الالهية ، حيث ان الاحتمال بالمحاسبة وارد ولو كان معلومات إضافية صغيراً جداً . اذاً فلإن نبرء ذمته من ديون لله ،من تركته التي خلفها خيرٌ من ان نذر ذمته معلقة ،ونقول بأن رحمة الله واسعة ، حيث ان البارئ عز وجل كلفنا بأداء الحقوق والواجبات اولاً، ووعدنا بالرحمة ثانياً . فأن رحمة الله قريبٌ من المحسنين كما جاء في القرآن الكريم ، ولا اخال الذي فرط في اداء الحقوق هو من المحسنين .

ولصاحب هذا الدين ان يطالب به ويرفع امره الى القضاء اذا امتنع المدين عن الاداء ليجبره عليه بالحبس او الحجر وبيع ما يفي الدين من ماله وهذا الدين يتعلق بذمة المدين حال الحياة . وبتركته بعد وفاته ، ولهذا فانه لا يسقط بموته . وهذه الديون بدورها تتفرع الى فرعين ، ديون عينية ، وديون شخصية:-

يحاجج المعارضون لتخفيف أعباء الديون بأنها شيك على بياض للحكومات، ويخشون عدم وصول المدخرات إلى الفقراء في البلدان المنكوبة بالفساد. ويقول آخرون أن بعض الدول ستستمر وستقترض المزيد اعتقادا بأن هذه الديون أيضا ستُعفى منها في وقت ما من المستقبل، ويستخدمون هذه الأموال لتعزيز ثروة وسلطة الأغنياء، الذين سيستثمر العديد منهم هذه الأموال في الدول الغنية، وبهذا لن تحدث حتى تأثير انتقال الفوائد نحو الأسفل. ويقولون بأن من الأفضل بكثير إنفاق المال في مشاريع إعانة محددة تساعد الفقراء بالفعل، ويقولون بأنه سيكون من غير العادل لبلدان العالم الثالث التي تدير ائتماناتها بشكل ناجح، أو التي لا تنخرط بالدين في المقام الأول.

من المعلوم أن الدَّين إذا لم يكن مكتوبًا فلا يثبتُ إلا بشاهدين، فماذا يفعلُ من ادعى أن له دينًا على آخر وليس معه كتابةٌ، ولكن معه شاهدٌ واحدٌ؟

مخطوطة أحكام الذريعة إلى أحكام الشريعة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

   مستشار قانوني اماراتي في دبي و ابو ظبي الشارقة و عجمان و الفجيرة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *